• التعاون بين المرشد المدرسي و الأسرة
    تعتبر المدرسة المؤسسة التربوية التي يقضي فيها الطلبة معظم أوقاتهم .. وهي التي تزودهم بالخبرات المتنوعة ، و تهيؤهم للدراسة و العمل، و تعدهم لاكتساب مهارات اساسية في ميادين مختلفة من الحياة ، وهي توفر الظروف المناسبة لنموهم جسمياً و عقلياً واجتماعياً .. وهكذا فالمدرسة تساهم بالنمو النفسي للطلبة و تنشئتهم الاجتماعية و الانتقال بهم من الاعتماد على الغير إلى…
    إقرأ المزيد...
  • للحفاظ على الوزن والوقاية من الأمراض
    من المعروف أن تناول المزيد من الفاكهة والخضار له فوائد صحية كثيرة، والجريب فروت هي واحدة من أجمل هذه الفواكه.  وهي ثمرة لديها أيضا قيمة غذائية ممتازة تجعلها  تحد من المخاطر الصحية المزمنة. ومن أهم خصائصها:
    إقرأ المزيد...
  • خيال الأطفال
    تعتبر مرحلة الطفولة من مراحل النمو التي يمر بها الإنسان ويحدث فيها كثير من التغيرات العقلية المعرفية حيث يظهر على الطفل فيما بين سن الثالثة إلى السادسة من العمر، بعض السلوكيات والتصرفات غير الواقعية حيث تكون مبنية على خيالات غير منطقية وحقيقية، وهو يسلك هذه التصرفات الخيالية ليتخفف من مشاعر الضغط التي يعاني منها والناتجة عن السلطة والهيمنة التي يمارسها…
    إقرأ المزيد...
  • عدم تحمل اللاكتوز
    يعني عدمُ تحمُّل اللاكتوز بأنَّ المرء لا يستطيع هضم الأغذية الحاوية على اللاكتوز، وهو سكر موجود في الحليب والأطعمة المصنوعة من الحليب، وبعد تناول الأغذية المحتوية على اللاكتوز، فقد يشعر المرء بعسر الهضم في المعدة، كما وقد تظهر الأعراض التالية:• الغازات.
    إقرأ المزيد...
  • قتل الطفولة في الصغر سبب التبعية واهتزاز الشخصية
    التبعية هي كلمة تطلق على الفرد ضعيف الشخصية مسلوب الإرادة والتفكير، المبرمج منذ نعومة أظافره على اتباع تنفيذ الأوامر سواء كانت منطقية أو غير منطقية. تكتسب صفة التبعية بداية من مرحلة الطفولة عندما يتلقى الفرد التعليمات والأوامر الصادرة في صور تحذيرات صارمة من الأب والأم في المنزل ومن المعلم في المدرسة. فعندما يخرج الطفل عن النمط المألوف المختلف عن التربية…
    إقرأ المزيد...
  • من إجرام شبيحة الطائفي بشار؟!
    بتنا ندرك حقيقة وحيدة في الشأن السوري؛ وهي أن الشعب العربي السوري يواجه في ثورته الإنسانية العظيمة عصابات مجرمة، تتكون من الشبيحة ابتداء من بشار الأسد إلى أدنى بلطجي يحمل سيفاً مثلوماً في الشوارع…وهؤلاء الشبيحة سواء أكانوا سياسيين، أم إعلاميين، أم عسكريين، أم بلطجيين، أم طائفيين، أم من أراذل البشر… هم في المحصلة مجرمون بامتياز، ولا دين لهم سوى الإجرام!!
    إقرأ المزيد...
  • زواج المريض النفسى
    الزواج سنه من سنن الإسلام وقد رغب فيه الرسول صلي الله عليه وسلم وحث عليه . والزواج سكينة واستقرار نفسي للإنسان قال تعالي " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة أن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون " الروم 21. وهذا يعني أن الله عز وجل جعل الزواج سكينة للنفوس قائماً علي توافر…
    إقرأ المزيد...
  • المعيار
    يظهر كل منا ما يشعر به من أحاسيس عن طريق تعبيرات وجهه وتحركات جسمه ، وقد اكتشف العالم النفسي البرت مهار ابيان ALBERT MEHARABLAN من جامعة هارفارد بأمريكا أن أكثر من 93% من عملية الاتصالات تكون غير ملفوظة ، وكان مما قاله في هذا الخصوص " أيا كان ما يمر به الشخص بداخله فإن ذلك سيظهر عليه خارجيا في تحركات…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

دروس إداريّة وثقافيّة من وحي المونديال

Posted in الإدارة

دكة البدلاء:
إذا كان الغرور أحد العوامل المهمة التي ساهمت في الخروج المبكر لمنتخب البرازيل، فإن "دكة البدلاء" هي العامل الأهم وراء هذا الخروج، فأمام الفريق البرتغالي – مثلاً – بدا الفريق البرازيلي تائهاً لغياب اللاعب الشهير (كاكا) بسبب الإيقاف. على الإداري الناجح – كما المدرب الناجح – أن يجهز أكثر من بديل له تحسباً لترقيته أو غيابه، وقيام الإداري بهذا الواجب د%ليل ناصع على أمانته وإخلاصه في العمل.. أما تقصيره فيعكس روحاً أنانية ضارة إنْ لم تظهر خلال قيامه بالمسؤولية فإنها ستظهر تماماً بعد رحيله.الإداري الذي لا يجهز البديل لخلافته – على الأغلب – هو من أولئك الناس الذين تستولي عليهم شهوة المنصب والتملك.. والمدرب الذي لا يتقن اختيار دكة البدلاء سيفشل – أيضاً – في الاستفادة من اللاعبين الأساسيين. في المباراة النهائية نزل اللاعب (فابريغاس) بديلاً لـ (ألونزو).. ونزل (توريس) بديلاً لـ (فيا)، ومن الطبيعي حين يملك الفريق الأسباني دكة بدلاء بهذا المستوى أن يحقق البطولة، لذلك.. أقول للإداريين في ا%Eشركات والقطاعات: أنتم (فيا) و (ألونزو).. لذا فالمطلوب منكم أن تجهزوا في طاقم العمل (توريس) و (فابريغاس) لتحققوا النجاح كشركة أو كقطاع.
حالة (مارادونا):
أقف مذهولاً أمام ظاهرة أسطورة كرة القدم دييغو أرماندو مارادونا، لقد خرج الرجل بهزيمة مذلة أمام الألمان.. ومع هذا استقبله آلاف الأرجنتينيين بالترحاب وطالبوا ببقائه على رأس الفريق الأرجنتيني كمدرب.. حتى أن رئيسة الأرجنتين – شخصياً – طالبت ببقائه في منصبه، فتاريخ الرجل إنْ ارتبط بالإبداع الكروي وإسعاد الملايين.. فإنه ارتبط – أيضا – بالفضائح الشخصية كإدمان المخدرات وتعاطي المنشطات وكيل السباب للصحافيين، وعلى الرغم من اعتزال اللاعب قبل فترة طويلة فإن شعبيته بقيت كما هي وربما تضاعفت، وكم شاهدت وسمعت من يقول إنه يريد فوز الأرجنتين بكأس العالم من أجل مارادونا، وكم حظيت مسيرة المنتخب الأرجنتيني بالاهتمام الإعلامي من أجل مارادونا، وكم لاحظنا أن تسليط الكاميرا على مارادونا في مباريات الأرجنتين يتف%وّق بأضعاف مضاعفة على كل المدربين الآخرين!.حسناً.. سأحاول أن أحلل هذه الظاهرة،

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed