• النارنج
      شَجرةُ النَّارَنج (البرتقالُ المرُّ) bitter orange هي شجرةٌ مَوطنُها الأصلي في أفريقيا والمناطق المدارية الآسيويَّة. ولكنَّها تُزرَع اليومَ في كامل منطقة البَحر الأبيض المتوسِّط وفي غيرها، بما في ذلك كاليفورنيا وفلوريدا.   يُستخدَم زيتُ النَّارَنج Bitter orange oil في الأطعمَة ومُستَحضَرات التَّجميل ومُنتَجات المعالجة بالرَّوائح aromatherapy. ويُسمَّى زيتُ النَّارِنج المُستخلَص من أوراق الشَّجرة باسم  الحبَّة الصَّغيرة أو بيتيغرين petitgrain،…
    إقرأ المزيد...
  • زيت السمك قد يساهم في علاج امراض اللثة
    زيت السمك هو زيت أصفر اللون مصدرة الأساسي هو كبد الحوت المسمى بسمك القد ويعتبر مكمل غذائي وهو متوافر فى كبسولات جيلاتينة صفراء اللون وقد ثبت علما فوائده العديدة لأحتوائه على فيتامين A , D الذين يساعدون على رفع مناعة الجسم و الوقاية من الرشح والانفلونزا و كذلك بناء العضلات .
    إقرأ المزيد...
  • الذين لا يعجبهم العجب
    بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم «لا يعجبه العجب ولا صيام رجب» عبارة شعبية يطلقها المصريون على الإنسان الذي لا يرى فيما يصنعه الآخرون إلا العيب، فإن فعلتَ ما تراه صواباً من وجهة نظرك فأنت محلُّ عيبه ونقده، وإن فعلتَ ما يراه هو صواباً فأنت محل نقده أيضا، إما لأنك –في رأيه- لم تفعله كما ينبغي، أو لأنك تفعله رياءً وغير مخلص…
    إقرأ المزيد...
  • الإبداع للمؤسسات
    قبل أن نبدأ لماذا نكتب عن الإبداع؟ ولم هذا الاهتمام بالإبداع؟ بكل بساطة لأن الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يجعلنا نتقدم على غيرنا، والناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصنفهم ضمن قسمين، قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن…
    إقرأ المزيد...
  • سيكولوجية الغش فى الإمتحانات
    أحد الأصدقاء كانت توكل إليه مسئولية الإشراف على لجان الإمتحانات فى أماكن مختلفة وكان موسم الإمتحانات بمثابة أزمة حقيقية له ولأسرته وللجان التى يشرف عليها , فقد كان الرجل من ذلك الطراز الذى برفض الغش بكل أنواعه وكل درجاته , ولا يقبل الحلول الوسط أو الحلول التوفيقية أو التلفيقية أو المواءمات أو المساومات أو المجاملات أو التهديدات , وفى أكثر…
    إقرأ المزيد...
  • الماء والنظافة في الإسلام
    لقد اهتمَّ الإِسلامُ اهتِماماً كَبيراً بنطافَة جِسم الإنسان؛ ويبدو لنا هذا الاهتمامُ جَلِيَّاً في تَشريعاتِه السَّامية المتمثِّلة في إيجاب الوُضوء والغُسل، والأمر بغَسل اليَدين قبلَ الأكل وبَعدَه، وغسل الثِّياب وتَطهيرها، وما إلى ذلك. كما ربطَ الإسلامُ ما بين ذلك وبين العِبادة الفَرديَّة والجَماعيَّة، تَأكيداً منه على العَلاقة المُتَكامِلة ما بين الجِسم والرُّوح.
    إقرأ المزيد...
  • الرسول و اليهود
    شهِدت اليهود بصدق نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . قال الله عز وجل : ( وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ )
    إقرأ المزيد...
  • حمية ( رجيم ) للمرأه المرضع
     أثناء الحمل تزداد شهية الأم ، ويبدأ طفلك باستخدام مخزونك من المواد الغذائية في جسمك. لكن السبب الآخر لشعورك بالجوع هو أن الجسم يعمل بجد في اعداد مخزون الحليب لديك.تعتبر تغذية المرضع أكثر أهمية منه خلال الحمل ، ذلك أن الغذاء الجيد قد يحدث فرقا في نوعية الحليب من الثدي كما و يؤثر في سرعة رجوع الوزن الذي اكتسبتيه خلال…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

مصيبتنا أننا لا نتعلم إلا بعد فوات الأوان

Posted in الإدارة

c-handsيبدو أن كثيرًا من منظماتنا لم تعِ بعدُ مفهوم القيادة، وما زال هذا المصطلح غير ظاهر بشكل جلي أمام الكثير من المنظمات والمؤسسات. فلم يدرك الكثيرون منا أن وظيفة القائد ليست مهمة تشريفية أو وظيفة وقفية، أو كما يراها البعض مصدرًا لتحقيق الطموحات الفردية وإنجاز الأهداف المبطنة، فالقيادة مهمة عظيمة، ومسؤولية كبيرة، ووظيفة رفيعة قد تقفز بالمنظمة إلى الأفق الرحب،

 

وتبقى قرونًا من العطاء إذا تم اختيار القائد بعناية، وتمت تنميته وتدريبه وإعداده وقياس قدراته العلمية والقيادية والإنسانية والنفسية. وقد يحدث العكس إذا لم نفهم عظمة القيادة، وتم اختيار القائد بناء على العلاقات والصداقات والمداهنات وتقسيم المصالح.
حتى تتضح لنا الصورة ونعرف أهمية العمل القيادي في رقي المنظمات دعونا نستعرض ما يقال حول هذا الموضوع في أدبيات الأعمال، ونعرض آليات المنظمات الرائدة في اختيار القيادات، وكيف أن عملية الاختيار الدقيق للقادة أوصلت بعض المنظمات المغمورة إلى العالمية، وحقق لها الريادة والاستمرارية والسمعة العطرة، وكيف حدث النقيض تماما للمنظمات التي أساءت اختيار القيادات ونظرت إلى وظيفة القيادة على أنها وظيفة شرفية ووقفية لفرد دون غيره.
حتى لا تتفرق بنا السبل ونبتعد عن الموضوع سأضرب مثالا واحدا فقط من مجمل الأمثلة التي تزخر بها نماذج الأعمال لعله يوقظ فينا الإحساس بالأمانة، ونستحي من أنفسنا، ونقتدي بأولئك الذين برعوا في المحافظة على مؤسساتهم وحموا مكتسباتهم بتسليم أمانة إدارة المنظمة لمن يستحق بالفعل.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed