• المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل
    أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة…
    إقرأ المزيد...
  • كيف نربي أبنائنا على التطوع و حب الصدقة
    أولاً: نذكرهم بالآيات و الأحاديث التي تحث على التطوع و الصدقه ثانيا: نذكر لهم بعض القصص الموثرة في جزاء المتصدق مثل قصة الأعمى و الأبرص و الأقرع من بني إسرائيل. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: (( إن ثلاثة من بني إسرائيل، أبرص و أقرع و أعمى. أراد الله أن يبتليهم،…
    إقرأ المزيد...
  • بكاء الرضيع
    معلومات هامه عن بكاء الطفل : * الرضيع يقضى من 6 إلى 7 % من يومه فى البكاء ... إن هذا البكاء هو استجابة لا إرادية لأحاسيس عدم الارتياح من بلل وتبرز وجوع وأحاسيس بالحرارة وغيرها . * هناك اختلاف كبير بين الأطفال فى بكائهم اليومى واختلاف فى استعدادهم للبكاء فى مواقف حياتهم المتعددة فمثلا عندما يكون جالسا يستجيب لصوت…
    إقرأ المزيد...
  • معركة وادي المخازن "الملوك الثلاثة"
    يتميز تاريخ المغرب الإسلامي بعدد من الظواهر التي تميزه عن سائر بلاد الإسلام: منها طول الفترة التي استغرقها الفتح الإسلامي، حيث استغرق 70 سنة كاملة حتى الفتح التام العام للمغرب كله، حروب عنيفة وطاحنة بين المسلمين العرب والبربر الوثنيين، والتي انتهت بدخول البربر في دين الله أفواجًا، بعدما احتكوا بالمسلمين، وتعرفوا على فضائل الإسلام وأخلاقه، ومن الظواهر أيضًا أن أهل…
    إقرأ المزيد...
  • ماهو مفتاح الحمية الناجحة ؟
    الناس الذين يتعلمون كيف يحافظون على وزن ثابت قبل البدء في نظام غذائي هم الأكثر ترجيحا ليظل وزنهم كما هو من أولئك الذين يقررون فورا التقيد بأنظمة غذائية صارمة. فقد وجد الباحثون أن أولئك الذين تعلموا أولا ترويض وزنهم بطريقة أكثر مرونة فقدوا نفس عدد الكيلوغرامات مثل المتبعين لأنظمة غذائية متعجلة وظلوا نحفاء في نهاية المطاف.
    إقرأ المزيد...
  • الاضطراب التصنعي
    الاضطراب التصنعي ليس نادراً وتأخذ أعراضه أشكالاً غريبة ومثيرة ومحيرة في كثير من الأحيان .. إلى أن يتوصل أحد الأطباء ،أو مساعديه ، أو من هو قريب من المريض ، إلى أن حالة المريض متصنعة وأن المريض نفسه هو من يسبب لنفسه الأعراض المرضية . وهذا الاضطراب كان يسمى متلازمة مونشهاوزن ( Munchhausen syndrome) وحالياً يسمى الاضطراب التصنعي (Factitious disorder)…
    إقرأ المزيد...
  • خمس فوائد صحية لليمون الاخضر
    أخبار الطبي. يعتبر الليمون الاخضر اكثر حلاوة من الليمون الاصفر مع نكهة مميزة لذلك. وهذه 5 فوائد صحية لليمون الاخضر. 1- الليمون الاخضر جيد لصحة المرأة: هذه الحمضيات تحتوي على الكالسيوم وحمض الفوليك وهي من المغذيات المهمة للنساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث والنساء في سن انجاب الاطفال، حبة من الليمون الاخضر الطازج تحتوي على 22 مغ كالسيوم و اكثر…
  • الأطفال والعنف
    يبدو أنه لابد من إعادة التذكير بأن مرحلة الطفولة «منذ الولادة حتى سن 18 عاما وعند آخرين حتى سن 21 عاما» هي مرحلة التكوين الأساسي لأفراد المجتمع من جميع النواحي التربوية والنفسية والعقلية والجسمية وغيرها. ورغم أن جيل الآباء في غالبيتهم على الأقل يعرفون هذه الحقيقة البديهية والأساسية، إلا أن الممارسة الواقعية وبروز ظاهرة العنف ضد الأطفال ومنهم تشكل قلقا…
    إقرأ المزيد...
  • كيف تتخذ قرارا؟
     خطوات يجب اتباعها عند اتخاذ قرار ناتج عن التحليل قم بتحليل الموقف ما هي الظروف المحيطة بالموضوع الذي تريد اتخاذ قرار بشأنه ؟ ما هي الظروف المواتية ؟ وما هي الظروف المعاكسة ؟ وما هي الظروف التي لم تتضح بعد ؟ ما هي بالضبط الأسباب التي خلقت الحاجة إلى اتخاذ القرار ؟
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

دروس إداريّة وثقافيّة من وحي المونديال

Posted in الإدارة


هناك مثل أوضح، قبل مباراة (هولندا – البرازيل) قال مدرب منتخب هولندا (مارفيك): "سنهزم البرازيل بسبب إحساسهم الدائم بالتفوّق"، لقد صدَق (مارفيك) وأصابت كلمته البليغة.. مع أنني من مشجعي البرازيل!.
والحديث عن "الغرور" يحفزني للحديث عن الدور السلبي أو الإيجابي الذي يؤديه الإعلام في عالم الرياضة وتأثيره على أداء اللاعبين. وينطبق في عالم الإدارة ما ينطبق في عالم الكرة، فالمطلوب من كل مسؤول أن يحظى بعلاقة جيدة بوسائل الإعلام.. شريطة أن لا يؤثر الإعلام بالسلب على سير العمل وتحقيق الأهداف العامة.. وأن لا يحاول أي مسؤول أو إداري أن يفسد تقاليد الإعلام أو يشوّش على رسالته السامية.
لقد أثر الإعلام سلباً على الفريق الألماني بسبب المبالغة في الحديث عن الأخطبوط (بول)، فتوقعه بهزيمة الألمان أم أسبانيا نلاحظ أثرها بنزول لاعبي ألمانيا بروح معنوية منخفضة أتاح لأسبانيا السيطرة على المباراة.. وعلى النتيجة!.
وفي المقابل فإن غياب الضغوط الإعلامية على الفريق الهولندي أتاح له اللعب بارتياح والتأهل للمباراة النهائية.
دعونا نؤكد على ضرورة أن يقوم الأكاديميون والمختصون بدراسة شاملة ووافية عن أثر الإعلام على الرياضة.. وتأثيره – سلباً أو إيجاباً – على أداء اللاعبين في الملعب.. وعلى الحكام (وعلى بعض السلوكيات السلبية أيضاً خارج الملعب كالتعصب الأعمى.. والانتقاد الجائر)، وقد لا يعرف البعض بأنه في بعض الدول الأوربية يمنع منعاً باتاً الحديث عن الحكام – مدحاً أو ذمّاً – في الإعلام الرياضي بعد المباريات!.
إن الإعداد المعنوي لا يقل عن الإعداد البدني للاعبي كرة القدم.. ولا يقل عن الإعداد المهني والمعرفي للموظفين والإداريين، كما أن التركيز على عنصر واحد فقط في الإعداد مع إغفال بقية العناصر يقود في النهاية إلى الفشل، فالإعداد المعنوي الممتاز للفريق الأسباني جعله يضع هزيمته في المباراة الأولى أمام سويسرا وراء ظهره ويكمل السير إلى اللقب، والإعداد المعنوي الممتاز لمنتخب الولايات المتحدة – بالإضافة إلى الروح القتالية – أتاح له تحقيق أداء متميز في البطولة، وفي المقابل فإن الإعداد المعنوي السيء للمنتخب الإنجليزي انتهى إلى الخروج المبكر، والإعداد المعنوي الأسوأ للفريق الإيطالي والفرنسي قادهما – أيضاً – إلى الخروج الأبكر.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed