خطأ شاع بين معظم المجتمعات العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص، وهو الإفراط في السهر حتى ساعات الفجر الأولى، خاصة خلال أيام وأشهر الإجازات والأعياد، والأسوأ في ذلك مشاركةُ الأطفالِ الكبارَ في هذا السلوك غير الصحي.
وتعتبر نهاية الصيف من كل عام إشارة للانتظام في السلوك الصحي لكثير من الأمور التي اضطربت في حياتنا خلال الفترة السابقة وأهمها النوم الصحي استعدادا للعودة إلى المدرسة والتحضير للسنة الدراسية الجديدة، وهذا يعني العودة إلى جدول ونظام النوم الصحي السليم.
يعرف مفهوم الذات من خلال كثير من التعاريف لباحثين من مختلف دول العالم، ولكنني أجدني أميل إلى هذا التعريف حول مفهوم الذات بأنه" الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه سواء كانت ايجابية أو سلبية". ولكن متى يا ترى يتشكل هذا المفهوم لدينا؟ أن مفهوم الذات يتشكل لدينا منذ السنوات الأولى في حياتنا ونحن صغار أي خلال خمس سنوات الأولى، ويؤثر في تشكيل مفهوم الذات لدى الطفل الأساليب الوالدية التي يمارسها عليه والديه أو من يقوم مقامهما،
الطفل العربي هو أكثر أطفال العالم تضررًا من إعلامه؛ لأنه كان منسيًّا، وغير محسوب في قائمة المستهدفين، ولعلّ ذلك فضل من الله لم ندركه في حينه، وحين تذكّر الإعلام (المرئي على وجه الخصوص)
القواعد التسع الرئيسية لتسعة أشهر من الغذاء الصحي
كتبه موقع تغذيةقواعد التسع الرئيسية لتسعة أشهر من الغذاء الصحي
1. كل قضمة مهمة
إننا ونحن بصدد البحث في هذا الـمـوضوع لا بد لنا من الحديث عن الأساس والنواة الأولى المسؤولة عن ذلك الطفل ، ألا وهي الأسـرة وتكـوينها . إن من أراد بناء أسرة إسلامية ينشأ عنها جيل صالح عليه أن يُعني قبل ذلك باخـتـيـار الـزوجــة ذات الـديــن والخلق الكريم والمنبت الحسن حتى تسري إلى ذلك الجيل عناصر الخير وصفات الكمال، قـال - عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام- : "تنكح المرأة لأربع لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ،
يعتبر الأطفال أشد الفئات العمرية تأثرا بالأوضاع الناجمة عن الظروف الصعبة، ويرجع ذلك إلى قلة خبرتهم المعرفية والحياتية، ومحدودية آليات التكيف التي يمتلكونها، ناهيك عن أنهم يعيشون في عالم من الخيال الواسع الذي يصور لهم الأحداث بصورة أكبر بكثير من حجمها الحقيقي.
وتشمل آثار الظروف الصعبة عدة جوانب في حياة الطفل، تتمثل غالبيتها في التهديد الموجه نحو تلبية احتياجاته المادية والنفسية الأساسية، والتي تعتمد بشكل مباشر على أفراد أسرته والراشدين من حوله، ولذا فان للبيئة المتوافرة له أهمية خاصة في مساعدته على استعادة قدرته على التكيف، والعودة إلى النمط الطبيعي. وعلى الرغم من أن الأطفال من مختلف الفئات العمرية يتأثرون بالأوضاع الصعبة، إلا أنه يبقى هناك تفاوت كبير بينهم في درجة وكيفية تأثرهم بها. ويعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل الذاتية والموضوعية يمكن تلخيصها كالتالي:
خبر عاجل، آخر خبر، مصادر رسمية مقربة، تسريبات، تحليل، مواجهة، مؤتمر صحافي، فضائيات، انترنت، تويتر، فيسبوك، انستغرام، مدونة، يوتيوب، رسالة قصيرة، واتس أب، شاهد عيان وعبارات كثيرة من مستجدات الأحداث كلها تركز على الجانب السلبي للأحداث السياسية فتؤثر في طريقة تفكير الناس وأخلاقهم.
سلامةُ الأَطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحي• تعليم الأطفال عبور الشارع بطريقة آمنة.
• التأكُّد من ارتدائهم الألبسة والتجهيزات المناسبة للرياضة.
• تركيب جهاز إنذار الحريق واختباره.
هل تحتارين ماذا تقدمي لطفلك بعد أن بدأت بإدخال الأطعمة الصلبة لوجبته؟ هل أنت قلقة إن كان طفلك يأخذ حاجته من العناصر الغذائية من طعامه؟؟
يحتاج طفلك للعناصر الغذائية من كل من المجموعات الأساسية للطعام، ولكن لا تقلقي إذا لم يحصل عليها كلها في وجبة واحدة، أو حتى في يوم واحد. مادام طفلك يحصل على عنصر من كل مجموعة في خلال بضعة أيام. فإنه يحصل على نظام غذائي متوازن وسيستمر بالنمو بشكل صحيح.
تعني السمنة أن الجسم يحوي كميات كبيرة جداً من الدهن، وهي تختلف عن زيادة الوزن التي تعني أن وزن الجسم زائد عن المعدل الوسطي. ووزن الجسم هو مجموع أوزان ما فيه من العضلات والعظام والدهن والماء. إن السمنة أو البدانة وزيادة الوزن تعني أن وزن الجسم يزيد على الوزن الذي يعتبر صحياً بالنسبة لطوله. يصاب الإنسان بالسمنة تدريجباً عندما يتناول كميات من الكالوري أو السعرات الحرارية أكثر مما يستهلك.
فى بعض الاحيان يستحيل على الام ان ترضع المولود من ثديها والذى يحدد هذا القرار الخطير هو الطبيب وحده وهو ايضا الذى يختار النوع المناسب من الالبان
واهم شىء فى الرضاعة الصناعية هو: ضمان نظافة ونقاوة اللبن الصناعى الذى يقدم للطفل والتلوث ممكن ان يحدثبعد فتح العلبة واثناء تحضير اللبن للرضاعة ولهذا فمن الضرورى تعقيم كل ما يتصل بتحضير الرضاعة:
سلوك الطفل سواء المقبول أو المرفوض يتعزز بالمكافآت التي يتلقاها من والديه خلال العملية التربوية وفي بعض الأحيان وبصورة عارضة قد يلجأ الوالدان إلى تقوية السلوك السيئ للطفل دون ان يدركا النتائج السلوكية السلبية لهذه التقوية
يمكن تلخيص القواعد الأساسية لتربية الطفل فيما يلي: