• حقائق تغذوية حول الحمص بالطحينة
    يعد الحمص بالطحينة أحد أكثر الأغذية شيوعاً وانتشاراً في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة في بلاد الشام ودول الخليج العربي، وهو يستعمل كنوع من المقبلات، كما هو الحال في كثير من المطاعم والفنادق، كما يستعمل كطبق رئيسي وعلى الأخص في وجبات الإفطار والعشاء عند قطاع كبير من الناس.
    إقرأ المزيد...
  • دليل الوالدين للتعامل مع مريض التوحد
    يشعر الأهلُ بالارتياح غالباً عندما يصلون إلى تشخيص مرض التوحُّد أخيراً، لأنَّه يصبح لديهم الآن تفسيرٌ للسلوك غير الطبيعي لطفلهم. قد يأتي تلقِّي التشخيص على الأهل مثل صدمة كبيرة، ويمكن أن يستغرقَ الأمر بعضَ الوقت لتقبُّل ما يُقال لهم. ويجدر بنا أن تتذكَّر بأنَّه على الرغم من إمكانية شعورنا وكأنَّنا أمام نهاية العالم، لكنَّ الابن أو الابنة هما الشخص نفسه…
    إقرأ المزيد...
  • قلة النوم قد تكون سبباً لشيخوخة الدماغ
    يوماً بعدَ يوم تتزايد الأدلَّةُ التي تشير إلى أنَّ نقصَ عدد ساعات النوم ذو ضررٍ بالغٍ على صحَّة الإنسان، فقد وجدت عدَّةُ دراسات حديثة أنَّ عدد ساعات النوم وعمقه قد يكونان على صلة بتراجع القدرات العقلية والإصابة بداء ألزهايمر.ففي إحدى تلك الدراسات، توصَّل الباحثون إلى أنَّ النوم الزائد أو قلَّة النوم يعادلان في سلبية تأثيرهما تقدُّمَ الدماغ بمقدار سنتين في…
    إقرأ المزيد...
  • أفكارٌ إداريةٌ للدوراتِ القرآنية
    العملُ لدينِ الله خيرُ ما يشغلُ الأوقاتِ وتفنى فيه الأعمار؛ وتعليمُ القرآنِ والعملُ به ونشرُه بينَ الناسِ على اختلافِ أعمارهم عملٌ عظيم كبيرٌ لا يُقدِّره حقَّ قَدْره إلاَّ مَنْ تأمَّلَ حالَ المجتمعاتِ الإسلامية التي هجرتْ القرآنَ في مناهجِ تعليمها وفي المساجدِ وحِلَقِ العلمِ والحفظ. ومن فضلِ الله علينا في هذه البلاد أنْ احتسبَ أناسٌ منَّا القيامَ بهذا الأمر حتى انتشرتْ…
    إقرأ المزيد...
  • ماذا يشاهد أطفالنا ؟!
    عندما كنت طالبة في مجال وسائل الاتصال، درست مصطلح التطبيع في الإعلام Normalization، وهو تغيير ظاهرة ما، بحيث تتفق في بنيتها وشكلها واتجاهها مع ما يعده البعض «طبيعياً»، ومن ثم فإن التطبيع هو إزالة ما يعده المطبع شاذاً، ولا يتفق مع الطبيعي، وقد اشتهر مصطلح التطبيع في السبعينات في الإشارة إلى تطبيع العلاقات الإسرائيلية العربية لجعلها علاقات طبيعية.
    إقرأ المزيد...
  • التجهيز الاحترافي لتطبيقات إدارة الأعمال
    عندما تشترى شقه جديدة وتفكر في تركيب باب لهذه الشقة ، فإنك تقوم بالذهاب إلى أحد الخبراء والعالمين بأحوال الأخشاب وفنون النجارة - السيد النجار - لانتقاء باب مناسب للشقة بالمواصفات التي يحصل عليها منك وتتوائم مع ذوقك والتصميم الذي اخترته لشقتك..
    إقرأ المزيد...
  • السِّمنةُ عند الأَطفال
    تعني السمنة أن الجسم يحوي كميات كبيرة جداً من الدهن، وهي تختلف عن زيادة الوزن التي تعني أن وزن الجسم زائد عن المعدل الوسطي. ووزن الجسم هو مجموع أوزان ما فيه من العضلات والعظام والدهن والماء. إن السمنة أو البدانة وزيادة الوزن تعني أن وزن الجسم يزيد على الوزن الذي يعتبر صحياً بالنسبة لطوله. يصاب الإنسان بالسمنة تدريجباً عندما يتناول…
    إقرأ المزيد...
  • المعالجة الكيميائية لسرطان الثدي تبدو آمنة على المواليد الجدد
    تقول دراسةٌ حديثة إنَّه يجب على النساء اللواتي يحتجن إلى علاج كيميائي لسرطان الثدي ألاَّ يمتنعن عن المعالجة أو يلدن أطفالهنَّ قبلَ الأوان. فقد وجد باحثون في ألمانيا أنَّ الأطفالَ الذين وُلِدوا من أمَّهات مُصاباتٍ بسرطان الثدي، وتعرَّضن لعلاج كيميائي خلال الحمل،
    إقرأ المزيد...
  • الصوم الصحيح حميةٌ إسلامية
    الصومُ نوعٌ خاص من الحمية الغذائية, يتميَّز عن باقي أنواع الحمية أنَّ اليومَ فيه يُقسَم إلى قسمين .. القسم الأول في النهار ويمتدُّ عادة من 8-15 ساعة يمتنع فيه عن الطعامُ والشراب تماماً, والقسم الثاني في الليل وليس فيه قيودٌ خاصَّة, لكن من المفترض أن يكونَ الأكل فيه باعتدال.  
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل

Posted in السلوك


- ثانياً: إننا سنصبح أكثر تفهّماً لسلوك الطفل، وبالتالي فسنجد أنفسنا مفتوحين على خيارات أخرى غير العقاب المباشر، ولذلك فقد نكتفي بتنبيه الطفل، أو على الأقل تخفيض مستوى العقاب إلى أدنى ما ممكن.
- ثالثا: سنكون بذلك التحكم في ردود أفعالنا وذلك التفهم لسلوك طفلنا مسهمين في الحفاظ على توازنه النفسي.
فكل رغبات الطفل مشروعة و تعبيره عن تلك الرغبات أحيانا خاطئة.
7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب في إشباع حاجاته التربوية:
لا يضطرب سلوك الطفل أبدا لأنه قد انحرف، ولكن لأنه يعاني من جوع فيما يخص حاجة من حاجاته التربوية والنفسية.
هذه القاعدة ينبغي أن تؤخذ باهتمام خاص، لأنك عن طريق استيعابها والاقتناع بها فستوفر عليك جهداً جهيداً لا طائل منه في تعاملك مع طفلك: ذلك أنه سيكون بإمكانك بدل أن تفكر في أنواع العقاب والزجر إذا ما لاحظت اضطراباً في سلوكه، أن تطرح على نفسك سؤالاً مباشراً: ما هي الحاجة التربوية التي فرطت في تغذيتها حتى اضطرب سلوك طفلي إلى هذا الحد ؟
حينها ستجد الجواب بين يديك واضحا، بل دعني أقول إنك إن قمت بمعالجة سلوكه بتغذية حاجته فسيكون لفعلك ذاك أثر سريع وفعال ترى نتائجه ولو بعد حين.
فقد يقوم ابنك بتكسير ألعابه وأشيائه مثلا ويضرب أقرانه، وقد تعاقبه دون جدوى، بل قد يزداد عدوانية.
ولكنك لو أدركت أنه يعاني بكل بساطة من ضيق مجال تحركه ولعبه أو من شعور بإهماله حينما اهتممت بالضيوف ولم تحدثه أو تأخذه بين يديك كما تفعل دائماً، لو أدركت ذلك لعملت على تغذية حاجة تحقيق ذاته:بأن توسع له مجال حركته أو ترفع من معنوياته بمزيد من الاهتمام، حينها ستختفي بسهولة ويسر كل مظاهر العدوانية لديه.
وقد يعاني من شدة الخوف مثلاً، فيصبح مزعجاً جداً، لا يخطو خطوة إلا إن كنت مرافقه وتمسك بيده.. ومن أغرب ما عرفت أن آباء يشبعون أبناءهم ضرباً لمجرد أنهم يخافون من الظلام، ولا تكون النتيجة في الأخير إلا أن تتعمق لدى الطفل المسكين مشاعر فقدان الأمن.. في حين أنك لو علمت أنه يعاني من شعور عميق بفقدان الأمن إما نتيجة مسلسلات العنف التي يدمن على مشاهدتها ضمن حصة الرسوم المتحركة، أو لشحك في ضمه والاهتمام به ورعايته، أو لمبالغتك في مراقبته.
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed