• إعلام البرية بمفهوم الحضارة الحقيقية
    الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى لاسيما عبده المصطفى وعلى آله المستكملين الشرفا. أما بعد: فإن الأمم تسعى وتتسابق نحو التقدم والازدهار والتحضر لقيادة العالم والسيطرة عليه فكريا وماديا. ولكل أمة عقيدة أو فكرة أو نهج تعتقد أنه هو الموصل للرفعة والتقدم والحياة السعيدة وبالتالي الحضارة.
    إقرأ المزيد...
  • ويوم للرجل أيضاً
    كانت المرأة العربية ولم تزل الداعم الأهم في المسيرة الذكورية وفي تعزيز قيم المجتمع الذكوري ومناصرة الرجل فهي من أرضى طموحها بأن تكون وراء العظماء منهم كما أنها لم تنجح حتى اللحظة في التخلص من مشاعر الدونية والعدوانية تجاه ذاتها ، وتجاه بنات جنسها .ولنعترف بأن حركات تحريرالمرأة والمطالبة بحقوقها قد ساهمت ودون سابق تعمد بتشكيل ردود أفعال ذكورية سلبية…
    إقرأ المزيد...
  • ذكاء الأطفال وكيف ننميه في مجتمعاتنا ؟
     يرتبط الذكاء الإنساني بوجود عدد من القدرات الشخصية مثل القدرات اللفظية وسهولة استعمال الكلمات، والقدرات الحسابية ، وإدراك المتشابهات والأمور المختلفة ، وقوة الذاكرة ، والقدرات البصرية والحسية الأخرى ، إضافة للتناسق العصبي الحركي العضلي وغير ذلك ..  وهذه القدرات مرتبطة بالبنية العضوية الوراثية للفرد ، ولكن الظروف التربوية والاجتماعية لها دور هام في تطور الذكاء وزيادته وأيضاً في جموده…
    إقرأ المزيد...
  • الشوكولا تخفض ضغط الدم أكثر
    استعرض باحثون من مستشفى جامعة كولوني في ألمانيا عشر أبحاث منذ عام 1966 عن اكتشاف تغيرات في ضغط الدم لها علاقة بتناول الكاكاو والشاي. الباحثون وجدوا أن تناول الأطعمة الغنية بالكاكاو قد يساعد في خفض ضغط الدم، في حين تناول الشاي على ما يبدو ليس له أي تأثير. و وجدوا أن مركبات معينة موجودة في منتجات الكاكاو تكون أكثر نشاطاً…
    إقرأ المزيد...
  • حتى لاتكون التكنلوجيا أداة هدم وقتل في آن واحد
    إن العقل البشري هو عنصر التمييز بيننا وبين المخلوقات الأخرى، لذا يجب علينا أن ‏نعي أننا سبب بنائه كما أننا قد نكون سببًا في دماره وهدمه.‏ نحن الآن ننعم بعصر من الرفاهية في كافة المجالات وخاصةً في مجال التكنلوجيا ‏المنتشرة هنا وهناك ،والمتاحة للجميع سواء أكانت في المنزل أوالشارع أوالمؤسسة ‏،والتي تسهل على مستخدمها الوقت والجهد حال تقنينه في استخدامها.…
    إقرأ المزيد...
  • مبدع أم مبتدع ؟؟
    حين نستعرض العلوم الحديثة (المادية بشكل خاص) نلاحظ غياب الأسماء والاسهامات العربية والإسلامية عنها (إلا فيما ندر) ، وحتى إذا وجدنا اسهامات فهى فى الغالب مستندة أو متطفلة على الاسهامات والأسماء الغربية ومحتمية بها وباحثة عن مصداقيتها من خلال الاستدلال بها .
    إقرأ المزيد...
  • سن اليأس
    إنّ سنَّ اليأسِ هي مرحلةٌ من حياةِ المرأة تتوقفُ فيها دورتُها الشهرية، وتبدأُ المرحلةُ طبيعياً عند غالبِ النساﺀ بعد سنّ الخامسة والأربعين. تصلُ المرأةُ إلى سنِّ اليأس بسببِ توقفِ المبيضين عن إنتاجِ هرموني الإستروجين والبراجسترون.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

كيف تعاملين زوجك

Posted in الأسرة السعيدة

6- أن ترضي به رغم جوانب القصور فلا يوجد إنسان كامل ، والرضا في الحياة الزوجية سر عظيم لنجاحها ، واعلمي أن ما فاتك أو ما ينقصك في زوجك سيعوضك الله عنه في أي شيء آخر في الدنيا أو في الآخرة .

7- لا تكثري من لومه وانتقاده فهذا يكسر تقديره لذاته وتقديرك له ، ويقتل الحب بينكما فلا يوجد أحد يحب من يلومه وينتقده طول الوقت أو معظم الوقت .

8- احترمي قدراته ومواهبه ( مهما كانت بسيطة ) ولا تترددي في الثناء عليهما فهذا يدفعه للنمو ويزيد من ثقته بنفسه وحبه لك .

9- عبري عن مشاعرك الإيجابية نحوه بكل اللغات اللفظية وغير اللفظية ، ولا تخفي حبك عنه خجلاً أو خوفاً أو انشغالاً أو تحفظاً .

10- حاولي السيطرة – قدر إمكانك – على مشاعرك السلبية نحوه خاصة في لحظات الغضب ، وأمسكي لسانك عن استخدام أي لفظ جارح ، ولا تستدعي خبرات الماضي أو زلاته في كل موقف خلاف .

11- إحرصي على تهيئة جو من الطمأنينة والاستقرار والهدوء في البيت وعلى أن تسود مشاعر الود ( في حالة الرضا ) ومشاعر الرحمة ( في حالة الغضب ) ، فالسكن والمودة والرحمة هما الأركان الثلاثة للعلاقة الزوجية الناجحة .

12- إحترمي أسرته واحتفظي دائماً بعلاقة طيبة ومتوازنة مع أهله وأقاربه .

13- اجعلي سعادته وإسعاده أحد أهم أهدافك في الحياة فإنك إن حققت ذلك تنالين رضاه والأهم من ذلك رضا الله .

14- الطاعة الإيجابية مصداقاً للآية الكريمة " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم . فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ...." ( النساء – 34 ) والقوامة هنا ليست تحكماً أو استبداداً أو تسلطاً أو قهراً ، بل رعاية ومسئولية واحتواءا وحبا ، والقنوت في الآية معناه الطاعة عن إرادة وتوجه ورغبة ومحبة لا عن قسر وإرغام . فطاعة الزوجة السوية لزوجها السوي ليست عبودية أو استذلال وإنما هي مطاوعة نبيلة مختارة راضية وسعيدة ، وهي قربة تتقرب بها الزوجة إلى الله وتتحبب بها إلى زوجها ، وهي علامة الأنوثة السوية الناضجة في علاقتها بالرجولة الراعية القائدة المسئولة ولا تأنف من هذا الأمر إلا المرأة المسترجلة أو مدعيات الزعامات النسائية.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed