الإدارة (132)
حتى تكون المؤسسة في القمّة لابدّ وأن تواكب التطوّر.. ولا نقصد من التطوّر حداثة الآليّات والتقنيّات كإبدال الأعمال اليدوية بنظام الحواسيب أو تحويل نظام الاتصال من الرسائل إلى الإنترنيت والبريد الإلكتروني وهكذا فإنّ هذا أمر يدخل في نظام العمل بشكل طبيعي.. بل نقصد منه تطوّر الفكر وانفتاحه
سواء كنت من هواة الكتابة، الغناء، الخياطة، الرسم، أو التصميم، أيا ما تكون هوايتك يمكنك إستغلالها لكسب الأموال. ولا يهم هنا كم الأموال التى ستربحينها. إذا كنت مهتمة ومتحمسة لأى هواية ستتبعك الأموال أينما ذهبت، والخطوات التالية سوف تشرح لك كيف تكسبين الأموال بطريقة خلاقة.
- بجدولة الوقت سوف تحصل على نتائج أفضل.
- بوضع الأهداف وتحديد البدايات والنهايات وتخصيص ورصد وقت لكل نشاط هام تكون قد اتبعت طرق محددة للاستغلال الأفضل للوقت.
إن 80 بالمائة من قيمة علاقاتنا تصدر عن 20 بالمائة من كل العلاقات. إن 80 بالمائة من قيمة علاقاتنا تنبع من 20 بالمائة من أوثق العلاقات التي نكونها في بداية حياتنا. إننا نكرس أقل من 80 بالمائة من إهتمامنا وإنتباهنا لنسبة 20 بالمائة من العلاقات التي تمثل 80 بالمائة من إجمالى قيمةالعلاقاتتلك هي الإفتراضات التي تثير إنتباهنا وأن العلاقات المهنية والشخصية الأقل عدداً والأعمق صلة هي أفضل من علاقات كثيرة سطحية، وليست العلاقات متشابهة، فالعلاقات غير الصحيحة التي تقضي فيها الكثير من
إن كانت التكنولوجيا قد أثرت على تطور حياة الشعوب فإن العديد من اللحظات التي تغير عندها التاريخ ترجع أساساً إلى أفكار إبداعية جديدة. فالحياة الإدارية والاقتصادية التي نعيشها الآن ليست سوى لحظات من الإبداع الإنساني سبقت أي تطور تكنولوجي متقدم.بل يمكن القول بأننا نعيش الآن عصر الأفكار أو التفاكر Ideation أو التناطح بالابتكار حتى صارت الميزانيات المخصصة لذلك في بعض الشركات تتجاوز ما تحققه من أرباح مما أدى إلى خروجها من سباق التسلح بالأفكار.
كان صاحبنا الأول دائماً بين أقرانه. وكان يختال دائماً بأنه أقربهم إلى الجديد. وكثيرًا ما وقف بينهم خطيباً أو معلماً ولأن لكل جواد كبوة، فقد كانت كبوة صاحبنا في فوضويته المتناهية. فما إن تدخل مكتبه حتى تصاب بالاكتئاب من المظهر العام له. حيث تجد غابة من الأوراق في كل مكان؛ حتى الحاسوب لم يَعُد يستفيد منه. ورغم ذلك يدَّعِي أنه يعرف مكان كل ورقة وكل قلم على مكتبه. وتفرق زملاؤه عنه،
المقدمة
من المراحل المهمة في التخطيط الاستراتيجي هي مرحلة تحديد الغرض أو مهمة المنشأة أو التي يمكن أن نسميها الرسالة
( Mission ). هذا الفصل يوضح كيفية إنشاء أو تشكيل الرسالة كما يعرض بعض الأمثلة الواقعية لمهمات بعض الشركات العربية والأجنبية سواء كانت تقدم سلع أو خدمات. كما يوجد في نهاية هذا البحث نموذج بسيط لتقييم الرسالة.
حاول أن تنجح في إدارة ذاتك ، وفي تعاملك مع نفسك ، فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. ثق بنفسك فعدم الثقة يؤدي إلى التكاسل عن الخير ، لأنك ترى نفسك ضعيفة ودونيه .. والثقة بالنفس لا تكون إلا بالثقة بالله عز وجل .
في بيئة العمل حين نريد إنجاز مهمة على اكمل وجه نجد أنفسنا نسند تلك المهمة لموظف بعينه دون غيره – مع رسالة ضمنية منا له بأننا نعتمد عليك والتى تلخص انك تقم بمسئولياتك على أكمل وجه ، تفي بوعودك ولا تنكثها ، واخيراً نثق بك
ونجد أن الموظف الذي يعتمد عليه في العمل يضمن راحة نفسية واستقراراً وتطوراً وظيفياً مما ينعكس عليه بشكلاً إيجابياً ومالياً وإجتماعيًا
تعثر المشاريع من المصطلحات التنموية السيئة التي يجب أن نتخلص منها في ظل وجود خُطط للتوسّع في مشروعات البنية التحتية، وذلك يتطلب العديد من الضمانات التي يجب أن تتوافر لأصحاب المشاريع ومن ينفذونها ومن لهم صلة بإنجازها، فهذا التعثّر معطّل ومؤثر للتنميةويعزز ثقافة سلبية في القطاع الخاص ويذهب بهيبة التخطيط التنموي ويدمّر سمعة المرافق الحكومية، فهو مفهوم إذا تعثر مشروع لفردٍ لأي ظرف كان عجز فيه عن مواصلة التمويل، أما أن يحدث ذلك في مشروعات الدولة فهو ما ينبغي أن يُعاد النظر فيه في مجلس الشورى تحديدًا.